من تزوج Glynn Turman؟
Aretha Franklin تزوج Glynn Turman . غلين تورمان كان عمره 31 عامًا في يوم الزفاف (31 سنة و 2 شهر و 11 يوم). Aretha Franklin كان عمره 36 عامًا في يوم الزفاف (36 سنة و 0 شهر و 17 يوم). كان الفارق العمري 4 سنة و 10 شهر و 6 يوم أيام..
استمر الزواج 5 سنة و 9 شهر و 27 يوم (2128 يوم). انتهى الزواج.
Glynn Turman

Glynn Turman (born January 31, 1947) is an American actor. First coming to attention as a child actor in the original 1959 Broadway production of A Raisin in the Sun, Turman is known for his roles as Lew Miles on the prime-time soap opera Peyton Place (1968–1969), high school student Leroy "Preach" Jackson in the 1975 coming-of-age film Cooley High, math professor and retired Army colonel Bradford Taylor on the NBC sitcom A Different World (1988–1993), and Baltimore mayor Clarence Royce on the HBO drama series The Wire. He received the Primetime Emmy Award for Outstanding Guest Actor in a Drama Series for his role on the HBO drama series In Treatment.
Turman also portrayed Jeremiah Kaan on the Showtime series House of Lies, Doctor Senator in the fourth season of the FX black comedy crime drama series Fargo, and starred in the 2020 Netflix film Ma Rainey's Black Bottom.
اقرأ المزيد...
Aretha Franklin

أريثا لويز فرانكلين (بالإنجليزية: Aretha Louise Franklin) (25 مارس 1942 – 16 أغسطس 2018) مغنية وكاتبة أغاني وممثلة وعازفة بيانو وناشطة حقوقية أمريكية. بدأت فرانكلين حياتها المهنية عندما كانت طفلة بغناء الترانيم الانجيلية في كنسية نيو بيثيل المعمدانية في ديترويت، ميتشيغان حيث عمل والدها س. إل. فرانكلين قسيسًا. بدأت في سن الثامنة عشرة احتراف الموسيقى الدنيوية كفنانة تسجيل في تسجيلات كولومبيا. رغم أنه لم تزدهر مسيرة فرانكلين المهنية مباشرة إلا أنها لاقت استحسانًا ونجاحًا تجاريًا بعد توقيعها مع تسجيلات أتلانتيك في 1966. كانت أغنياتها التي أحرزت نجاحًا باهرًا مثل «رسبيكت»، «تشين أوف فولز»، «ثينك»، «(يو ميك مي فيل لايك) إي ناتشرال وومن»، «آي نيفر لافد أي مان (ذا واي آي لافد يو)»، «آي ساي أي ليتل براير»، حول ماضيها وأقرانها الموسيقيين. عُرفت أريثا بحلول نهاية الستينيات باسم «ملكة السول».
واصلت فرانكلين تسجيل ألبوماتها التي لاقت ترحيبًا مثل آي نيفر لافد أي مان ذا واي آي لافد يو 1967، ليدي سول 1968، سبرينت إن ذا دارك 1970، يانغ غيفتد أند بلاك 1972، ايميزنغ غريس 1972، سباركل 1976، قبل أن تواجه مشاكل مع شركة التسجيلات. تركت فرانكلين أتلانتيك في 1979 ووقعت مع تسجيلات أريستا. ظهرت في الثمانينيات في فيلم ذا بلوز بروذرز قبل إطلاق الألبومات الموسيقية الناجحة جامب تو إت 1982، هوز زومين هو؟ 1985، وأريثا 1986 في شركة تسجيلات أريستا. عادت فرانكلين في 1988 بأغنية «أي روز از ستل أي روز» من إنتاج لورين هيل لتصنف ضمن الأغاني الأربعون الأوائل، وأصدرت فيما بعد ألبومًا يحمل الاسم ذاته، والذي نال شهادة الأسطوانة الذهبية لمبيعات الموسيقى المسجلة. في نفس العام، لاقت فرانكلين ثناءً عالميًا لأدائها في «نيسون دورما» في حفل جوائز الغرامي، فقد حلت في الدقيقة الأخيرة مكان لوتشانو بافاروتي، الذي ألغى حضوره بعد بدء الحفل. أعربت فرانكلين عن تقديريها في أداء لوحظ على نطاق واسع للمغنية كارول كينغ المكرّمة لعام 2015 بغناء «(يو ميك مي فيل لايك) أي ناتشرال وومن» في مركز كينيدي الثقافي.
سجلت فرانكلين 112 أغنية منفردة صُنفت في مجلة بيلورد، دخلت 77 منها في تصنيف أفضل 100 أغنية، و17 أغنية بوب منفردة ضمن العشرة الأوائل، و100 منها في أفضل أغاني ريذم أند بلوز، وتصدرت 20 منها المركز الأول من الأغاني المنفردة لريذم أند بلوز. تضم أغاني فرانكلين المشهورة والتي حققت نجاحًا ساحقًا: «روك ستيدي»، «كول مي»، «اينت نو واي»، «دونت بلاي ذات سونغ (يو لايد)»، «سبانيش هارليم»، «داي دريمنغ»، «انتل يو كيم باك تو مي (ذاتس وات ام غونا دو)»، «سمثينغ هي كان فيل»، «جمب تو ات»، «فري واي أوف لاف»، «هوز زومن هو»، و «آي نيو يو وير وايتنغ (فور مي)» وهي (أغنية مشتركة مع جورج مايكل). فازت فرانكلين على 18 جائزة غرامي، من بينها الجوائز الثمانية الأولى التي مُنحت لأفضل أداء صوتي نسائي في غناء ريذم أند بلوز على مدى الأعوام (1968 – 1975). تعد فرانكلين إحدى الفنانين الموسيقيين الأكثر مبيعًا في التاريخ، فقد باعت ما يزيد عن 75 ميلون تسجيل حول العالم.
تلقت فرانكلين العديد من التكريمات خلال مسيرتها المهنية. فقد مُنِحِت الوسام الوطني للفنون والوسام الرئاسي للحرية. في 1987، أُدخلت إلى الصالة الفخرية للروك أند رول لتكون أول امرأة موسيقية تدخلها. أُدخلت في 2005 كذلك إلى قاعة مشاهير الموسيقى في المملكة المتحدة وإلى قاعة مشاهير الموسيقى الإنجيلية في 2012. اختارتها مجلة رولينغ ستون لتتصدر قائمتها «أفضل 100 مغني في التاريخ»، واختارتها لتحتل المرتبة التاسعة في قائمة «أفضل 100 فنان في التاريخ». منحتها لجنة جائزة بوليتزر عن فئة الجوائز الخاصة والاستشهادات في 2019 استشهاد خاص بعد وفاتها «لمساهمتها الراسخة في الموسيقى والثقافة الأمريكية لما يزيد عن خمسة عقود».
اقرأ المزيد...