من تزوج تشارلز الثالث؟
ديانا أميرة ويلز تزوج تشارلز الثالث . تشارلز الثالث كان عمره 32 عامًا في يوم الزفاف (32 سنة و 8 شهر و 15 يوم). ديانا أميرة ويلز كان عمره 20 عامًا في يوم الزفاف (20 سنة و 0 شهر و 28 يوم). كان الفارق العمري 12 سنة و 7 شهر و 17 يوم أيام..
استمر الزواج 15 سنة و 0 شهر و 30 يوم (5509 يوم). انتهى الزواج. سبب: طلاق
كاميلا الملكة القرينة تزوج تشارلز الثالث . Charles III كان عمره 56 عامًا في يوم الزفاف (56 سنة و 4 شهر و 26 يوم). كاميلا الملكة القرينة كان عمره 57 عامًا في يوم الزفاف (57 سنة و 8 شهر و 23 يوم). كان الفارق العمري 1 سنة و 3 شهر و 28 يوم أيام..
تشارلز الثالث
تشارلز الثالث (بالإنجليزية: Charles III) واسمه تشارلز فيليب آرثر جورج (بالإنجليزية: Charles Philip Arthur George) (14 نوفمبر 1948 - )؛ ملك المملكة المتحدة منذ 8 سبتمبر 2022، خلفًا لوالدته الملكة إليزابيث الثانية. تبوأ تشارلز منصب الوريث الشرعي ودوق كورنوال ودوق روثيزاي منذ عام 1952، وهو أكبر وأقدم وريثٍ شرعي في تاريخ بريطانيا. وهو أقدم وريثٍ شرعي لمنصب أمير ويلز أيضًا، حينما تبوأ هذا المنصب في يوليو عام 1958.
وُلد تشارلز في قصر باكنغهام، وكان الحفيد البكر للملك جورج السادس والملكة إليزابيث باوز ليون. تلقى تشارلز تعليمه في مدرستي تشيم وغوردونستون، وهما المدرستان اللتان تلقى فيهما والده، الأمير فيليب دوق إدنبرة، تعليمه عندما كان طفلًا. أمضى تشارلز سنة في حرم تيمبرتوب التابع لمدرسة غيلونغ النحوية في مدينة فيكتوريا بأستراليا. بعدما حصل على شهادة بكالوريوس في الفنون من جامعة كامبريدج، أدى تشارلز الخدمة العسكرية في القوات الجوية الملكية والبحرية الملكية منذ عام 1971 وحتى عام 1976. في عام 1981، تزوّج الليدي ديانا سبنسر وأنجبا طفلين هما الأمير وليام (ولد سنة 1982) والأمير هاري (ولد سنة 1984). في عام 1996، تطلق الزوجان عقب نشر الصحف أنباء عن علاقات للزوجين خارج إطار الزواج. توفيت ديانا جراء حادث سيارة في باريس بعد عام على الطلاق. في عام 2005، تزوّج تشارلز من شريكته السابقة كاميلا باركر بولز بعد علاقة طويلة.
أسس تشارلز أمانة الأمير (برنسز تراست) عام 1976، ويرعى تشارلز جمعيات الأمير الخيرية ماديًا، وهو عضو ورئيس وراع لدى أكثر من 400 منظمة وجمعية خيرية. بصفته مدافعًا عن البيئة، عمل تشارلز على زيادة الوعي بخصوص الزراعة العضوية والتغير المناخي، واستحق جوائزًا واعترافًا بمجهوده من طرف جماعات البيئة. انتقد كثيرون في المجتمع الطبي دعم تشارلز للطب البديل، تحديدًا فيما يخص المعالجة المثلية، ولاقت آراؤه حول دور العمارة في المجتمع والحفاظ على المباني التاريخية اهتمامًا كبيرًا من طرف المعماريين البريطانيين ونقاد التصميم. منذ عام 1993، عمل تشارلز على تأسيس مدينة باوندبوري، وهي مدينة جديدة مخططة قائمة على تفضيلات الأمير الخاصة. ألف تشارلز وشارك في تأليف عدة كتب أيضًا.
انطلاقًا من مناصرته للبيئة، دعم تشارلز الزراعة العضوية والمساعي للحدّ من الاحتباس الحراري خلال فترة إدارته لمَزارع دوقية كورنوال، مما أكسبه جوائزَ وتقديرَ مجموعات المحافظة على البيئة. ويُعتبر تشارلز كذلك من المعارضين الأبرز للاعتماد على الأغذية المعدلة وراثيًا. لقي دعمُ تشارلز للطب المثلي والطب البديل موجة من الانتقادات. كما تعرضت إحدى جمعياته الخيرية، مؤسسة الأمير، للانتقادات، بعد مزاعم بمنحها أوسمةَ الشرف والجنسية البريطانية لبعض المتبرعين؛ في الوقت الحالي، تخضع الجمعية الخيرية هذه لتحقيق تُجريه الشرطة البريطانية بالمزاعم المتعلقة بقبولها النقود مقابل منح أوسمة الشرف.
اقرأ المزيد...
ديانا أميرة ويلز
Diana, Princess of Wales (born Diana Frances Spencer; 1 July 1961 – 31 August 1997), was a member of the British royal family. She was the first wife of Charles III (then Prince of Wales) and mother of Princes William and Harry. Her activism and glamour, which made her an international icon, earned her enduring popularity.
Diana was born into the British nobility and grew up close to the royal family, living at Park House on their Sandringham estate. In 1981, while working as a nursery teacher's assistant, she became engaged to Charles, the eldest son of Queen Elizabeth II. Their wedding took place at St Paul's Cathedral in July 1981 and made her Princess of Wales, a role in which she was enthusiastically received by the public. The couple had two sons, William and Harry, who were then respectively second and third in the line of succession to the British throne. Diana's marriage to Charles suffered due to their incompatibility and extramarital affairs. They separated in 1992, soon after the breakdown of their relationship became public knowledge. Their marital difficulties were widely publicised, and the couple divorced in 1996.
As Princess of Wales, Diana undertook royal duties on behalf of the Queen and represented her at functions across the Commonwealth realms. She was celebrated in the media for her beauty, style, charm, and later, her unconventional approach to charity work. Her patronages were initially centred on children and the elderly, but she later became known for her involvement in two particular campaigns: one involved the social attitudes towards and the acceptance of AIDS patients, and the other for the removal of landmines, promoted through the International Red Cross. She also raised awareness and advocated for ways to help people affected by cancer and mental illness. Diana was initially noted for her shyness, but her charisma and friendliness endeared her to the public and helped her reputation survive the public collapse of her marriage. Considered photogenic, she was regarded as a fashion icon.
In August 1997, Diana died after a car crash in Paris; the incident led to extensive public mourning and global media attention. An inquest returned a verdict of unlawful killing due to gross negligence by a driver and the paparazzi pursuing her as found in Operation Paget, an investigation by the Metropolitan Police. Her legacy has had a significant effect on the royal family and British society.
اقرأ المزيد...موقع الزفاف
تشارلز الثالث

كاميلا الملكة القرينة
كاميلا (بالإنجليزية: Camilla, Queen consort of the United Kingdom) (ولدت في 17 يوليو عام 1947، باسم كاميلا روزميري شاند، ولاحقًا أصبح لقبها باركر بولز) الملكة القرينة لتشارلز الثالث ملك بريطانيا و14 دولة من دول الكومونولث (الحائزة على الوسام الملكي الفكتوري، ووسام نجمة ميلانيزيا، وعضوة المجلس الخاص للمملكة المتحدة) هي عضوة في العائلة البريطانية المالكة. في 9 أبريل عام 2005 تزوجت بأمير ويلز تشارلز آنذاك وهو الزواج الثاني لكليهما، فحصلت على لقب دوقة كورنوال ولقب أميرة ويلز، إلا أنها كانت تستخدم لقب دوقة كورنوال، وهو اللقب الثانوي لزوجها آنذاك. وفي اسكتلندا، تحوز اسم دوقة روثسي. أصبحت الملكة القرينة في 8 سبتمبر 2022 لما أُعلن زوجها تشارلز، ملكًا على بريطانيا.
كاميلا هي الابنة الكبرى للرائد بروس شاند وزوجته روزاليند كوبيت، ابنة رولاند كوبيت، بارون اشكومب الثالث. نشأت في شرق ساسكس وساوث كنزنغتون في إنجلترا، وتعلمت في إنجلترا وسويسرا وفرنسا. وفي عام 1973، تزوجت كاميلا بضابط الجيش البريطاني أندرو باركر بولز، وأنجبت منه طفلين. وانتهى زواجهما بالطلاق في عام 1995.
كانت كاميلا مرتبطة عاطفيًا بأمير ويلز قبل وأثناء زيجاتهما الأولى. وانتشرت هذه العلاقة بشكل واسع في وسائل الإعلام واجتذبت أنظار العالم. وفي عام 2005، تزوجا بشكل مدني في بلدية ونزر (وندسور)، وأعقبت الزواج مباركة أنجليكانية متلفزة في كنيسة القديس جورج، قلعة وندسور.
تساعد كاميلا أمير ويلز في مهامه الرسمية، بصفتها دوقة كورنوال. وهي أيضًا الراعية والرئيسة وعضوة في العديد من الجمعيات الخيرية والمنظمات. منذ عام 1994، كانت ناشطة في مجال هشاشة العظام وحصلت على درجات الشرف والجوائز. وقد رفعت الوعي في مجالات تشمل الاغتصاب والاعتداء الجنسي، ومحو الأمية، ورعاية الحيوان، والفقر.
اقرأ المزيد...